تعتبر مؤسسة القلب الكبير من ضمن أكبر وأكثر المؤسسات الخيرية المساعدة لأهلنا في غزة في ظل الظروف الصعبة التي تعيشها فلسطين اليوم
ولذلك بصفة مستمرة وكرم واسع كما تعودنا عليه من مؤسسة القلب الكبير التي كانت وما زالت القلب الذي يأوي بداخلة كل محتاج
أطلقت مؤسسة القلب الكبير حملة عاجلة لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين المتأثرين من الحرب على غزة
للتضامن مع الأطفال الفلسطينيين والأسر المتأثرة من الحرب والمساهمة في رفع المعاناة عنهم والتخفيف من حدتها فكانت
بداية التراحم من مؤسسة القلب الكبير
فأثمرت الحملة التي أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة «تراحم من أجل غزة» لإغاثة الأشقاء، أكثر من 550 طنا من المواد الإغاثية
تم إرسال 120 طنا منها إلى مدينة العريش في جمهورية مصر العربية وذلك كان بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي لإدخالها إلى قطاع غزة
إلى جانب تجهيز 45 ألفاً و500 طرد إغاثي وسلة غذائية بمشاركة 13 ألفاً و900 متطوع
على مدار أيامها.
فهناك الكثير من أطفالنا “قلوبنا الصغيرة الأبرياء” في غزة يستحقون أن ينعموا بمستقبل أمن ومشرق بعيد كل البعد عن أصوات المعارك والحصار
فتحت مؤسسة القلب الكبير سريعا باب جمع التبرعات لهؤلاء الأطفال المساكين لنكن يد العون لهم.
وإيمانا بقول الله تعالى.
(فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ).
فتحت مؤسسة القلب الكبير باب التطوع الميداني في مواقع استقبال التبرعات العينية في مجالس الضواحي ومكاتب جمعية الشارقة الخيرية في الشارقة
لتجهيز المعونات الغذائية والصحية لإغاثة الأشقاء الفلسطينيين المتأثرين من الحرب على غزة
وضعت المؤسسة قائمة المواد والمنتجات المعتمدة للتبرعات العينية والطبية
لشحها في المستشفيات والتي تم العمل عليها وتوفيرها بشكل سريع ودقيق من قبل المتبرعين والتجهيز من المتطوعين لتكن نجده لأخواتنا في غزه.
فكان الكبار والصغار.. المؤثرون والمتطوعون.. النساء والرجال، اجتمعوا سويًا لتجهيز المعونات الغذائية والصحية
بحملة تراحم- من أجل غزة!
فظهرت القوة في الوحدة والدعم بشكل كبير لأهلنا في فلسطين ..
وكانت الخطوة الأولي من.
رئيسة مؤسسة القلب الكبير، حيث وجهت بتقديم مساعدات عاجلة إلى الأشقاء الفلسطينيين المتأثرين من الحرب على غزة بمبلغ 30 مليون درهم عن طريق مؤسسة القلب الكبير
شارك سموه في حملة “تراحم من أجل غزة”، من خلال المبادرة التي نظمتها جامعة الشارقة بالتعاون مع مؤسسة القلب الكبير وجمعية الشارقة الخيرية، لإغاثةً للمتضررين من الحرب في غزة
حيث قدموا تبرعات بقيمة 400 ألف درهم لدعم الجهود الإنسانية لمؤسسة القلب الكبير والهلال الأحمر الإماراتي غاية المتضررين من الحرب على قطاع غزة.
ومع تفاقم معاناة الطاقم الطبي مع انهيار القطاع الصحي في غزة
وصل بهم الحال إلى إجراء العمليات بدون وجود الإمدادات الصحية والمعدات الطبية اللازمة لإنقاذ المصابين والجرحى
سارعت جمعية القلب الكبير إلى توفير باقات عاجلة.
1-باقة 25 درهم:- تتضمن هذه الباقة توفير الاحتياجات الأساسية للإسعافات الأولية للمصابين.
2-باقة 45 درهم:- توفر هذه الباقة مستلزمات وأدوية التخدير لمصاب واحد.
3-⠀باقة 220 درهم:-توفر هذه الباقة مستلزمات وأدوية التخدير ل 50 مصاب في غزة.
4-باقة 260 درهم:-من خلال تبرعك لهذه الباقة توفر الإسعافات الأولية ل 10 مصابين.
5-باقة 450 درهم:- توفر هذه الباقة مستلزمات وأدويه لمستشفى كامل مليء بالجرحى والمصابين.
6-باقة 900 درهم :-توفر هذه الباقة كرسي متحرك لمصاب واحد من مصابي الحرب في غزة.
7-باقة 1300 درهم:– توفر هذه الباقة الإسعافات الأولية ل 50 مصاب من مصابي الحرب في غزة.
ولأن القصف لا يهدأ فوق رؤوس أخواننا ليس لنا إلا أن نعمل بجد ونستمر في العطاء والتأكيد على الدعم الكامل لأشقائنا جاءت مبادرة “مفتاح ﻷجل غزة”من مؤسسة القلب الكبير
نظمت مؤسسة القلب الكبير مبادرة “مفتاح ﻷجل فلسطين”في الشارقة
وذلك بمشاركة عدد من المؤثرين والشركات المحلية التي ساهمت بالتبرع بجزء من ريع مبيعاتها وذلك لدعم الأشقاء الفلسطينيين في غزة ضمن حملة “تراحم من أجل غزة.”
ما هي أهداف الحملة؟
توفير كافة المستلزمات الطبية والغذائية وتوفير كافة الاحتياجات ليتم إرسالها بشكل سريع وكامل لنجدة أهالينا في فلسطين .
ففي شهر الخير والعطاء وفي ظل الظروف الحالية التي تعيشها غزة تُأكد مؤسسة القلب الكبير علي دعمها للإنسان ﻷنة إنسان وليس لأي اعتبارات أخري
فأطلقت المؤسسة حملتها الرمضانية “أنا إنسان” تأكيداً منها على القيم الإنسانية الجوهرية المتمثلة بالشعور بالإنسان والتعاطف معه ومد يد العون له.
أهداف الحملة؟
تهدف حملة مؤسسة القلب الكبير الرمضانية “أنا إنسان” إلى توفير الاحتياجات الأساسية للعائلات المتأثرة بالحروب والصراعات في فلسطين مع تقديم المساعدات الغذائية والمأوى
كما تهدف الحملة لتوفير منح دراسية لطلاب مركز القلب الكبير التعليمي لتأمين مستقبلهم وضمان استمرارية مسيرتهم التعليمية.
1-الباقة الأولى
باقة 100 درهم إماراتي
وهي عبارة عن سلة غذائية متكاملة لأسرة واحدة تضمن لهم البقاء وحمايتهم من الجوع.
2-الباقة الثانية
باقة 500 درهم إماراتي
تستهدف هذه الباقة توفير المأوى لعائلة نازحة في غزة لحماية من لا مأوى لهم ومد يد العون وتخفيف أثر الدمار الذي حل عليهم.
اللهم إنا نستودعك أهلنا فاحفظهم من كل شر
ونستذكر قول الله تعالي” وَلِكُلّ وُجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمْ اَللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اَللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ”… فلا تبخلوا على أخوانكم وسارعوا بالتبرع لهم.
قد بدأنا رحلتنا معكم ونأمل أن نكملها سوية، رحلة لأهل الخير مع
أهمية التطوع في حياتك، وفوائد العمل التطوعي العظيمة لك ولمجتمعك
خطأ: نموذج الاتصال غير موجود.